الصحفي : مرحباً .
الإمام : مرحبا أهلاً بيك
ما أسم حضرتك ؟
عبد الحميد
الصحفي : ماذا يعني ؟
الإمام : "بعد مهلة من التفكير " خادم الله !
الصحفي : أنت بنسبة للمسلمين كالكاهن أليس كذلك ؟
الإمام : نوعاً ما إذا كنت تريد !!
الصحفي : عما تحدثت اليوم في الخطبة ماذا قلت لهم ؟
الإمام : كنا نتحدث حول اللسان .
الصحفي: كيف اللسان !!!
الإمام : نعم اللسان تكلمنا حول أن البعض يتحدث عن الأخرين دون برهان كما يقوم به الكثير من الناس والصحفيون أيضاً منهم " قالها وهو يضحك "
الصحفي : قبل قليل حاولت ألتصوير هنا لكن لم يتركوني أصور !
الإمام : لأنه لدينا خوف عادةً يأتي صحفي ما ويقول لنا أريد ألتصوير هنا لاعداد روبرتاج ما إلخ ..
لكن عندما نرى عبر التلفاز ما أعده عنا نجده يقول أننا ارهابيون متشددون ...
الصحفي : أنا لم أتي إلى هنا لأقول انكم ارهابيون ولا شيء مما ذكرت لكن مثلاً هل أنت تدين الجهاد ؟ هل تدين أن يفجر احدهم نفسه في مكان عمومي ليقتل الأخرين ؟
الإمام : كلنا لدينا ألحق في الدفاع عن بلداننا بطرق ملائمة لكن قتل الأبرياء لا أنا ضد ذلك
الصحفي : إن كان الجنود الامركيون هم من يقتل ؟
الإمام : إن دخل جنديٌ أمريكي إلى المغرب المغاربة سيقتلون هذا الجندي الأمريكي الذي إحتل بلدهم ( قالها مع قهقهة وربت على كتف الصحفي ) ...
أنا ضد العنف
الصحفي : لكن إن هاجموك تهاجم ؟
الإمام : إذا هاجموني ادافع عن نفسي ، لا يعجبني القتل ...
الصحفي : هل تعتقد أنك برسالتك سيكون هناك أناس يسمعونك سيدهبون إلى العراق لدفاع عن الاسلام ؟
الإمام : الذي تقوله لا يوجد هنا ونعرف جيداً أن المخبارات السرية هنا تعرف اننا لا نقول شيء من كل هذا !
فهم لديهم أناسهم بيننا !
لو أتونا ببراهين و- حجج على اننا نقوم بذلك سأعتقد أنهم على حق لكن مجرد كلام لا غير ! والكلام سهل !
نحن ليس لدينا هذا النوع من الأشخاص الذي تتكلم عنهم
يتكلم أحد الحاضرين مع الإمام : عندما تعرض ما قال الإمام لا تغير كلامه أعرض ما قال فقط
الصحفي : أنا فقط أسأل الإمام ألان !
أريد أنا أسألك عن بعض الأشياء في الإسلام ؟
الإمام : تفضل .
الصحفي : هل حقا الإسلام يسمح لكم بتعدد الزوجات ؟
الإمام : أكيد . هذا جيد .
الصحفي : جيد بنسبة لرجل أما الزوجة لا أعتقد ذلك !
الأمام: المرأة ...يتبع
داز هنا كان هنا :)
الإمام : مرحبا أهلاً بيك
ما أسم حضرتك ؟
عبد الحميد
الصحفي : ماذا يعني ؟
الإمام : "بعد مهلة من التفكير " خادم الله !
الصحفي : أنت بنسبة للمسلمين كالكاهن أليس كذلك ؟
الإمام : نوعاً ما إذا كنت تريد !!
الصحفي : عما تحدثت اليوم في الخطبة ماذا قلت لهم ؟
الإمام : كنا نتحدث حول اللسان .
الصحفي: كيف اللسان !!!
الإمام : نعم اللسان تكلمنا حول أن البعض يتحدث عن الأخرين دون برهان كما يقوم به الكثير من الناس والصحفيون أيضاً منهم " قالها وهو يضحك "
الصحفي : قبل قليل حاولت ألتصوير هنا لكن لم يتركوني أصور !
الإمام : لأنه لدينا خوف عادةً يأتي صحفي ما ويقول لنا أريد ألتصوير هنا لاعداد روبرتاج ما إلخ ..
لكن عندما نرى عبر التلفاز ما أعده عنا نجده يقول أننا ارهابيون متشددون ...
الصحفي : أنا لم أتي إلى هنا لأقول انكم ارهابيون ولا شيء مما ذكرت لكن مثلاً هل أنت تدين الجهاد ؟ هل تدين أن يفجر احدهم نفسه في مكان عمومي ليقتل الأخرين ؟
الإمام : كلنا لدينا ألحق في الدفاع عن بلداننا بطرق ملائمة لكن قتل الأبرياء لا أنا ضد ذلك
الصحفي : إن كان الجنود الامركيون هم من يقتل ؟
الإمام : إن دخل جنديٌ أمريكي إلى المغرب المغاربة سيقتلون هذا الجندي الأمريكي الذي إحتل بلدهم ( قالها مع قهقهة وربت على كتف الصحفي ) ...
أنا ضد العنف
الصحفي : لكن إن هاجموك تهاجم ؟
الإمام : إذا هاجموني ادافع عن نفسي ، لا يعجبني القتل ...
الصحفي : هل تعتقد أنك برسالتك سيكون هناك أناس يسمعونك سيدهبون إلى العراق لدفاع عن الاسلام ؟
الإمام : الذي تقوله لا يوجد هنا ونعرف جيداً أن المخبارات السرية هنا تعرف اننا لا نقول شيء من كل هذا !
فهم لديهم أناسهم بيننا !
لو أتونا ببراهين و- حجج على اننا نقوم بذلك سأعتقد أنهم على حق لكن مجرد كلام لا غير ! والكلام سهل !
نحن ليس لدينا هذا النوع من الأشخاص الذي تتكلم عنهم
يتكلم أحد الحاضرين مع الإمام : عندما تعرض ما قال الإمام لا تغير كلامه أعرض ما قال فقط
الصحفي : أنا فقط أسأل الإمام ألان !
أريد أنا أسألك عن بعض الأشياء في الإسلام ؟
الإمام : تفضل .
الصحفي : هل حقا الإسلام يسمح لكم بتعدد الزوجات ؟
الإمام : أكيد . هذا جيد .
الصحفي : جيد بنسبة لرجل أما الزوجة لا أعتقد ذلك !
الأمام: المرأة ...يتبع
داز هنا كان هنا :)